من نحن

لقد نشأت كنتنيوتي جلوبال سُلوشنز منذ ما يقرب من 20 عامًا كفكرة، حيث اجتمع فريق صغير يتطلع إلى إحداث فرقًا في العالم، وجمعوا رؤاهم المستقبلية وخبراتهم لإنشاء قوة تخدم العملاء الحكوميين والصناعيين في بعض البيئات الأكثر تحديًا في جميع أنحاء العالم. وقد ازدهرت فلسفة خدمتهم والتزامهم بمهمتنا لتصبح شركة تضم أكثر من 3,500 خبير في 15 بلدًا. نعم لقد تغير الفريق الأصلي، ولكن الدافع لإحداث تغيير إيجابي في العالم لا يزال كما هو.

جون بي ديبلاسيو هو رئيس مجلس إدارة شركة كونتينيتي جلوبال سُلوشنز، ورئيس معهد دي تي غلوبال ودي تي إنستتيوت، والمؤسس والمدير التنفيذي للصندوق الخيري للسلام والتنمية في العالم، والمدير الإداري لشركة بوتستراب كابيتال.

خدم جون 21 عامًا في السلك العسكري وحصل على النجمة البرونزية بالإضافة إلى ميدالية الإشادة بالخدمة المشتركة قبل التقاعد برتبة مقدم في فرع الشؤون المدنية في احتياطيات الجيش الأمريكي لعام 2011. وبعد عودته من الخدمة الفعلية في عام 2004، شارك في تأسيس سالي بورت جلوبال سيرفيسيز وبنى ما أصبح بعد ذلك أكبر مزود لخدمات الأمن وإدارة المرافق للمتعاقدين الرئيسيين مع الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية للعاملين في دولة العراق، فضلاً عن توليه منصب مقاول رئيسي لدى وزارة الدفاع ووزارة الخارجية ووكالة ناسا والبنك الدولي ووزارات الخارجية والأمم المتحدة. وفي عام 2011، نجح جون في بيع سالي بورت وأخذ “تعهد غيتس بَفيت بتقديم التبرعات” وبعدها خصص أكثر من نصف ثروته (حوالي 85 ٪) لقضايا خيرية.

واصل جون تأسيس شركة بوتستراب كابيتال في عام 2012، وهي شركة أسهم خاصة توفر فرص الشراكة للنمو الصغير/المتوسط الحجم والأعمال التجارية العائلية. وفي عام 2019، وبعد نجاج الاندماج لشركة ديفيلوبمنت ترانسفورميشنز والذراع الإنمائي الدولي لشركة إيكوم، أصبح جون رئيس مجلس إدارة “أسرة” دي تي جلوبال التي تتكون من دي تي جلوبال، وذراعها الأكاديمي دي تي إنستتيوت، والصندوق الخيري لتنمية السلام العالمي. تقوم أسرة دي تي جلوبال، التي تعتمد على عقود من الخبرة الفنية وتبوأ زمام القيادة في جميع أنحاء العالم بدمج عمليتي التعلم والتقييم الصارمين في تصميم البرنامج وعمليته لضمان بقائهما على رأس القيادة الفكرية والمشاركة المدنية والتنمية الدولية.

يتلوى ستيف هارتسوف قيادة شركة كونتينيتي جلوبال سُلوشنز بصفته الرئيس التنفيذي للشركة، حيث يضطلع بمسؤولية الإشراف على العمليات العالمية للشركة وكذلك تنسيق وتطوير جميع جوانب أداء الشركة، حيث يعتمد ستيف على تاريخه الواسع من الخبرة التجارية الناجحة للإشراف على الجوانب الإستراتيجية والتشغيلية والمالية والتسويقية للشركة، بالإضافة إلى التركيز على زيادة رضا العملاء إلى أقصى حد. قام ستيف، وهو خبير عمليات تجارية دولية يتمتع بأكثر من 30 عامًا من الخبرة، بزيادة معدل نمو وإيرادات المنظمات التي يقودها باستمرار،

حيث بدأ حياته المهنية في مجال البناء، ووجه جهود المبيعات والتسويق لشركات الحديد والصلب في جنوب شرق ووسط غرب الولايات المتحدة. وانضم في أواخر التسعينيات إلى شركة مقاولات عامة متوسطة الحجم في ميسيسيبي، مركزًا انتباهه إلى مشاريع البناء التابعة لوزارة الدفاع في جميع أنحاء الولايات المتحدة، وخلال هذه المدة، رصد حاجة ملحة وغير مستوفاة لحكومات المقاطعات والبلديات للدعم خلال

عملية الإنشاء. وتلبية لهذه الحاجة الملحة، قام ستيف بإنشاء أول من وحدة أعمال من نوعها ناجحة للغاية في مجال السوق من أجل إدارة أعمال البناء في الأشغال العامة.

يحظى ستيف بتاريخ طويل من تقديم الحلول الإبداعية بنجاح لدعم العملاء الذين يعملون في المواقع النائية ومناطق النزاع في جميع أنحاء العالم. تتباين عروض خدماته وعملائه؛ حيث قدمت الفرق التابعة له خدمات أمنية في باكستان (وزارة الخارجية)، وخدمات غذائية في قطر (قاعدة العديد الجوية)، وخدمات هندسية واستشارية في أفغانستان (فيلق القوات البرية الأمريكي الهندسي)، وإنشاء معسكرات تدريب (وزارة الخارجية) ومحطات إذاعية (الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية) في جنوب السودان، وأجرت إصلاحات بيئية في العراق (القوات الجوية الأمريكية).

يؤكد ستيف بشدة على أهمية إقامة علاقات مهنية طويلة الأجل والحفاظ عليها مع كل من العملاء والموظفين، وضمان توجيهه وتحفيز الفرق التابعة له للتأكد من نجاح كل مشروع.

وينفريد “وين” شيل هو الرئيس العمليات في شركة كونتينيتي جلوبال سُلوشنز، حيث أنه يتحمل المسؤولية عن إستراتيجيات النمو. يحظى بخلفية ريادية في مجال القيادة وتطوير الأعمال والعمليات وكتابة العروض والمشتريات. تتمحور تجربته العالمية حول مشاريع أمنية كبيرة تتطلب حلولاً لوجستية مُعقدة ومساكن ودعم للحياة في المقام الأول، في بيئات النزاع وما بعد النزاع والنائية جغرافيًا ومحدودة الموارد.

تم توظيف “وين” في عام 2017 لدى شركة الأسهم الخاصة بوتستراب كابيتال بصفته رئيسًا تنفيذيًا لشركة باكس مونديال. وقد سعت “وين” إلى توسيع نطاق قدرات ونطاق باكس عن طريق الفوز بعقد رئيسي مع وكالة التنمية الدولية التابعة للولايات المتحدة باعتبارها عملية أمن الاتصال بالشركاء في هايتي. كان هو المسؤول عن التحول الذي جعل باكس مونديال مربحة واندمجت في كنتنيوتي.

عمل وين مستشارًا لصالح العديد من الشركات، بما فيها ألجيكو سكوتسمان خلال أزمة اللاجئين السوريين لعام 2015 التي شهدت دخول أكثر من مليون لاجئ إلى أوروبا، لتوفير وحدات سكنية ومدارس من السويد إلى جنوب تركيا. فاز وين أيضًا بالكثير من المشاريع مع شركته الخاصة، جلوبال ديبلويد سيرفيسيز،

حيث فاز بعقد الحكومة الأمريكية الرئيسي الأول مع شركة سالي بورت للخدمات العالمية والخدمات اللوجستية المستهدفة في عام 2005، داعمًا الشرطة العراقية وحرس الحدود في ولاية البصرة، العراق. وكان العقد ينص على توفير السكن ودعم الحياة والأمن واللوجستيات وغير ذلك الكثير. واصل العمل مع كلتا الشركتين خلال عام 2012 لدعم: إعصار كاترينا مع خدمات دعم الحياة الجاهزة على متن سفينة سياحية مستأجرة.

تقاعد “وين” من الجيش الأمريكي بعد 21 عامًا من الخدمة بصفته ضابط الإمداد والتوريدات مع ثلاث جولات قتالية. خلال مسيرته المهنية في الجيش، حصل على درجة الماجستير من جامعة أوكلاهوما وحصل على النجمة البرونزية والعديد من الجوائز والأوسمة الأخرى.

توقير خالد (TK) هو المدير المالي في شركة كونتينيتي جلوبال سُلوشنز، حيث يعتمد على ما يقرب من 20 عامًا من الخبرة الدولية لضمان نجاح جميع جوانب الوظائف المالية للشركة بما في ذلك المحاسبة والخزانة والتدقيق والعلاقات مع المستثمرين، بالإضافة إلى التوجيه المالي العام للشركة وإستراتيجيتها.

ترجع أصوله إلى باكستان، بدأ توقير حياته المهنية في القطاع المالي بعد حصوله على ماجستير إدارة الأعمال في المالية من جامعة البنجاب. وأمضى عدة سنوات في تطوير مهاراته المالية في مناصب محاسبية في شركات متعددة في جميع أنحاء باكستان قبل أن ينتقل إلى أدوار أعلى، حيث أصبح مسؤولاً عن كل من الرقابة المالية والإدارة المالية اليومية للشركات في كل من المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة.

وبعد أن تم الاعتراف بها لقيادتها الناجحة للتوجيه المالي لشركات دولية متعددة، تم تعيين توقير بصفته مديرًا للشؤون المالية والإدارية لشركة سالي بورت للخدمات العالمية في العراق في عام 2005. وأمضى أكثر من عقد من الزمان في توجيه العمليات المالية والإدارية وأنشطة الموارد البشرية لمشاريع OCONUS (أوكونوس) الدولية التي تمولها وزارتي الدفاع والخارجية والعملاء التجاريون لمنظمة أوبك برقم أعمال سنوي يبلغ 400 مليون دولار، بينما كان يعمل في مواقع نائية ومناطق نزاع في جميع أنحاء العالم. قبل تولي دور المدير المالي مع كنتنيوتي، عُيِّن توقير للمساعدة في إعادة هيكلة العمليات والإدارة المالية لشركة باكس مونديال كمدير عمليات/مدير مالي.

يشغل دايفيد بانكس منصب نائب رئيس تطوير الأعمال في كنتنيوتي، مما يعزز إستراتيجية سعينا ويقود الجهود لتوسيع نطاق أعمالنا وتطويرها. تعلم دايفيد التعاقد الفيدرالي من الألف إلى الياء، داعمًا عملاء وزارة الخارجية ووزارة الدفاع في المشاريع المهمة في العراق وأفغانستان وأماكن أخرى في جميع أنحاء العالم. وهذه الخبرة هي التي تؤهله لفهم كيفية بناء حلول العملاء التنافسية المتمايزة من حيث التكلفة التي تساعد على دفع كنتنيوتي إلى الهيمنة على السوق.

انضم ديفيد لشركة كنتنيوتي من شركة كيه بي آر، حيث عمل بصفته مديرًا لتطوير الأعمال. وهناك ساهم خلال دورة حياة تطوير الأعمال الكاملة، حيث رصد مجالات السوق الإستراتيجية والفرص المحددة، وجمع معلومات العملاء والمنافسين ووضع وتنفيذ إستراتيجيات الاستيلاء والاقتراح والتسعير سعياً وراء ما يقرب من 4 مليارات دولار في مشاريع مع وزارة الخارجية ووزارة الدفاع ووكالة التنمية الدولية التابعة للولايات المتحدة.

وبصفته مديرًا للبرنامج في مايكل بيكر إنترناشيونال، كان ديفيد مسؤولاً عن التشغيل الناجح لمجموعة كبيرة من العقود السرية مع وزارة الخارجية ووزارة الدفاع، لتشمل المسؤولية الشاملة عن الممتلكات والخسائر وكذلك إستراتيجية تطوير الأعمال وتنفيذها. وساعدت مساعيه المبذولة على تيسير قيام وزارة الخارجية بمنح جائزة لمراقبة أمن التشييد بقيمة تفوق 160 مليون دولار، من بين أشياء أخرى كثيرة.

ألفريد ليجيت هو نائب رئيس خدمات الدعم لشركة كنتنيوتي الحلول العالمية، والتي يكون فيها مسؤولاً عن القيادة والتطوير المهني والإشراف وإدارة الخدمات المتعددة التي تقدمها كنتنيوتي للعملاء في جميع أنحاء العالم. ألفريد هو نقطة الاتصال الرئيسية لمسؤولي التعاقد ومديري البرامج في قوة الحرس المحلي، وهو مسؤول عن الإشراف على برنامج الأمن الصناعي الوطني لكنتنيوتي بصفته مسؤول أمن المرافق. ألفريد هو جندي بحرية سابق في الولايات المتحدة لديه أكثر من 24 عامًا من الخبرة في الأمن وإنفاذ القانون في كل من السلك العسكري والمجال التجاري وظل يعمل لدى شركة كنتنيوتي منذ عام 2008.

انضم ألفريد إلى كنتنيوتي في عام 2008 بصفته مديرًا للموقع، حيث طور سجلًا حافلًا لضمان بيئات مستقرة وآمنة بنجاح في العديد من قواعد التشغيل الأمامية (FOB). وقد أكسبه تفانيه في أداء المهمة، الذي تجلى في موقف “أستطيع إنجاز المهمة”، الترقية إلى منصب مدير قطري في عام 2011. عمل ألفريد في بادئ الأمر في معسكر قاعدة النصر، وأدار بنجاح الوظيفة اليومية ورفاه كنتنيوتي، وقدم خدمات الأمن لأكثر من 800 فرد لكل من القوات الأمريكية وقوات التحالف داخل العراق، وكذلك الإشراف الفعال على أمن الشركة “في المقر القُطري” و “مجمع دعم الحياة”.

بعد إظهار أخلاقيات العمل الاستثنائية في العديد من الأدوار مثل تطوير البرامج وإدارة العقود وتطوير الأعمال وكتابة المقترحات وضمان الجودة والعديد من الواجبات الأخرى أثناء أدائه لدوره، حصل ألفريد على ترقية لمنصب مدير أول البرامج الإقليمية للشركة في عام 2012، حيث اعتمد على خلفيته العسكرية والمهنية الشاملة لإدارة الوظيفة اليومية والرفاهية والتوظيف لجميع برامج الشركة التي يبلغ مجموعها من الإيرادات أكثر من 100 مليون دولار عبر القارات الثلاث وتتألف من برامج الحرس المسلح الأمريكي (وزارة الدفاع) وبرامج الحرس المحلي (DoS) والترجمة التحريرية والترجمة الفورية وبرنامج فرز الموظفين المحليين (LEP).

ألفريد ملتزم بتعزيز بيئة عمل متماسكة ومنتجة وفقًا لأعلى المعايير الأخلاقية، وتعزيز موقف “لاعب الفريق” والنزاهة الشخصية والمهنية التي لا يرقى إليها الشك.

 

 

يشغل ديفيد كالهون منصب نائب الرئيس لخدمات الدعم لدى شركة كنتنيوتي جلوبال سُلوشنز، حيث قضي أكثر من 29 عامًا ولديه من الخبرة الوطنية والدولية في الولايات المتحدة وأوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا، وأصبح متخصصًا في قيادة العمليات وإدارة البرامج وإنفاذ القانون ومكافحة الإرهاب، والمخابرات، والتطوير التنظيمي والأمن المادي.

بدأ ديفيد مسيرته المهنية في مجال إنفاذ القانون، حيث شغل منصب نائب شِرِيف (المأمور) لمدة 10 سنوات في هيوستن، ولاية تكساس. ثم تدرج بعد ذلك في المناصب القيادية في إنفاذ القانون، حيث عمل على تقديم المشورة بشأن المسائل الأمنية وتطوير الأعمال لمجموعة متنوعة من الشركات الخاصة والوكالات الحكومية. وفي وقت لاحق، وضع ديفيد هذه التجربة للعمل على تطوير فرق مكافحة الإرهاب والمساعدة في بناء وحدات شرطة لبعثات شرطة الأمم المتحدة في البوسنة وليبيريا، وأكبر أكاديمية تدريب أمنية خاصة في منطقة العاصمة الوطنية.

بالإضافة إلى المعرفة بإنفاذ القانون، يتمتع ديفيد بخبرة واسعة في الحصول على العقود الحكومية وإدارة البرامج، من بدء التشغيل إلى القدرة التشغيلية الكاملة، وإدارة أوامر المهام في أكثر من 15 دولة. بصفته مديرًا للبرنامج، ثبت بأن لديه سجل حافل في حل المشكلات وإيجاد حلول للقضايا المعقدة. وهو حاصل على شهادة من معهد إدارة المشاريع، وشهادة خبير في إدارة المشاريع حالية بالإضافة إلى حصوله على درجة الماجستير وشهادة الحزام الأسود في منهجية الحيود السداسية الرشيقة من جامعة فيلانوفا وشهادة SE640 CAG / CST من وزارة الخارجية لخدمات الأمن الدبلوماسي. خلال فترة خدمته في الأمم المتحدة، حصل على 9 أوسمة جدارة.

بالإضافة إلى عمله في شركة كنتنيوتي، يشغل ديفيد منصب عضو مجلس إدارة إتش إف هيلثكير (الإنسانية الأولى للرعاية الصحية) ، HF Healthcare هي منظمة خيرية تبني مرافق رعاية صحية في جميع أنحاء العالم في أماكن مثل جواتيمالا وساحل العاج.

يشغل جون فيلانو منصب نائب رئيس العمليات في شركة كنتنيوتي، وهو دور بالغ الأهمية لضمان أن يتجاوز عملنا حول العالم مستوى التوقعات. تمكن بفضل خبرته العملية التي اكتسبها في إدارة العمليات الحكومية التي تم تنفيذها على مستوى العالم، في مناطق الحروب والبلدان النامية، أن يصبح على درجة عالية من المهارة في قيادة إستراتيجيات التخطيط والتنفيذ لتحقيق نجاح طويل الأجل ومستدام عن طريق بلورة طريقة لفهم فريد من نوعه للتحديات التي تواجه الفرق لدينا.

أمضى جون، قبل حصوله على درجة البكالوريوس في الهندسة المدنية، 10 سنوات في مجال الإنشاءات والبناء، وتولى العمليات من الألف إلى الياء. ذهب ليترقى ويصبح أحد المحاربين القدامى في سلاح الجو، حيث قام بتخطيط بناء المرافق الطبية وبرمجتها وإدارتها للقوات الجوية الأمريكية في جميع أنحاء العالم. انتقل جون بعد ذلك إلى القطاع الخاص حيث ذاع صيته واكتسب سمعة طيبة لكونه صريحًا وحاسمًا لديه المقومات اللازمة للتعرف على فرص الارتقاء بالسمات الشخصية التي تشجع في الوقت الحالي على التواصل المفتوح والتركيز بقوة على إنجاز المهام في شركة كنتنيوتي.

تولى جون، طوال العقد الماضي، عدة محافظ استثمارية تزيد قيمتها عن 150 مليون دولار للعديد من شركات المقاولات الحكومية، بما في ذلك شركة داين كورب إنترناشيونال وشركة مايكل بيكر إنترناشيونال وشركة يو آر إس جروب إنك. حيث أجاد في القيام بكل دور، العمل بشكل وثيق مع تطوير الأعمال والفرق التشغيلية وخدمة العملاء، والشركاء لتجميع فرق المشروع المتنوعة، وتوحيد البرامج، وتحقيق الامتثال للمشروع وكفاءته.

وبعد القضاء على أوجه القصور وتعزيز بناء توافق قوي في الآراء لصالح تحقيق أهداف البرنامج والمنظمة، يأتي تركيز جون على الأفراد والعمليات ليكون الخيار الأمثل لفريق عمليات شركة كنتنيوتي.

آرون بنسون هو مدير إدارة الموارد البشرية بشركة كنتنيوتي جلوبال سلوشنز، والتي يتحمل فيها مسؤولية ضمان أهمية الموارد البشرية وحقوق الإنسان، وكذلك حماية الموظفين والمستشارين من ممارسات العمل غير القانونية والإساءة.

وبفضل أكثر من 15 عامًا من الموارد البشرية وأكثر من 12 عامًا من الخبرة في إدارة الاستحقاقات الصحية والتقاعد، ينظر زملاؤه إلى آرون محليًا ودوليًا على أنه قوة مهدئة في المنظمة، ومهارة عالية في الوساطة وبناء توافق الآراء، وقائد لإدارة سياسات بيئة مكتبية عالية السرعة مليئة بأعضاء الفريق البارعين من خلفيات متنوعة.

بعد حصوله على شهادة ليسانس في الفنون والتكنولوجيا من جامعة ولاية أوهايو، قضى آرون ست سنوات بصفته مديرًا لعمليات دور إيه إم سي للعرض السينمائي حيث حصل على جوائز تسويقية متعددة لأدائه الرائع.

انتقل آرون إلى دور الموارد البشرية بدوام كامل عندما عاد إلى منطقة ميتروبوليتان واشنطن العاصمة بعد الكلية للعمل في تي سي إس ترانسليشنز. ثم جاء إلى كنتنيوتي، التي ظل بها لأكثر من عقد من الزمان. بدأ آرون مسيرته المهنية في كنتنيوتي موظفًا للموارد البشرية، وبعد ثبوت جدارته بالثقة واستثنائي باستمرار، ترقى من خلال إدارة الموارد البشرية إلى منصب مدير الموارد البشرية.

وخلال شرح نجاحه، يقول آرون “إن الحفاظ على هدوئي في السيناريوهات التي من شأنها أن تسبب القلق أو الضيق للآخرين قد سمح لي دائمًا بالبقاء موجهًا نحو تحقيق الأهداف. يتيح هذا النوع من الأشخاص للموظفين بأن يشعروا بالحرية في القدوم إلي لإجراء تقييم نزيه وغير حكمي في كل من المخاوف الشخصية والقائمة على التوظيف والتي من الممكن أن تؤثر على أداء الموظف الوظيفي. وهم يعرفون أنني أستطيع الاستماع إلى مشكلة ما، وتقييم أركان المخاوف من النهاية إلى النهاية ، وتقديم المشورة والمعلومات والموارد ذات المغزى لحل التحدي الذي يواجهونه”.

تشغل سيمون مكابي منصب مديرة وضع المقترحات للشركة، حيث تقوم بالإشراف على عملية تطوير العطاءات، من الفحص الأولي للفرص والشركاء إلى تحليل متطلبات طلب تقديم العروض ووضع المقترحات. تعتمد سيمون على عقود من الخبرة في الإشراف على فريق كنتنيوتي من مؤلفي عروض الأسعار ومُصمِمي المخططات؛ وتضمن أن تكون العروض متوافقة ومقنعة وتتحدث عن الأهداف والمتطلبات المحددة للعميل.

بعد حصولها على درجة الماجستير من مدرسة الخدمة الخارجية بجامعة جورجتاون، اختارت سيمون مبدئيًا مواصلة حياتها المهنية في قطاع الطاقة. وهنا أمضت عقداً من الزمان في العمل بصفتها محللة، ومستشارة، ومديرة مشاريع للشركات التي تعمل على تعزيز التجارة الدولية وتنمية الطاقة. وقد شاركت سيمون في هذه الأدوار في وضع توصيات تمويل المشاريع لواحد من أكبر مشاريع الاستثمار في الغاز الطبيعي في العالم. وبوصفها مديرة مشروع، أدارت سيمون دورة حياة المشروع بأكملها، والتي شملت كتابة وإدارة العروض لمراجعة العملاء والعمل بشكل مباشر مع العملاء لضمان استيفاء العروض ومواصفات المشروع لأهداف العميل. بالإضافة إلى مسؤولياتها في إدارة المشروع، كانت نشطة أيضًا في الكثير من الجوانب الأخرى للأعمال، من التسويق والعلاقات العامة إلى العمليات وعلاقات الموظفين الداخلية.

بعد ترك قطاع الطاقة، انتقلت سيمون إلى كتابة العروض الحكومية وإدارتها، مستفيدة من العديد من المهارات التي طورتها في منصبها السابق، بما في ذلك القدرة على إجراء تحليلات دقيقة لشروط طلب العروض، وكتابة عروض واضحة ومُقنعة، وتعزيز العلاقات بين العملاء والشركاء. وقد جعلت الشركة توجه تركيزها إلى رصد وتعزيز أوجه الكفاءة التشغيلية، بما في ذلك إدماج أفضل الممارسات والأساس التحليلي في عملية وضع المقترحات.